كاد المعلم أن يكون رسولا .... للنقاش يا آدم

كاد المعلم أن ييكون رسولا ما مدى انطباق هذه المقولة على معلمي و معلمات هذا الزمانضعف في المردودية ضعف مهني ضعف ثقافيكادالمعلم أن يكون رسولا : أي أن كل معلم لديه رسالة وعليه أن يوصل الرسالإلا أصحابها فهي أمانة في عاتقه ولسوف يسئل عليها يوم القيامة هل اذاالأمانة أم لا ولهذا شبه المعلم بالرسول لأن الرسل علمو أقوامهم ما أنزلعليهم من وحي من الله ليتبعه.فعلامعلم زمان كانت له هيبة ووقار وكان يفعل بتلامدته ما لا يفعله العدو بعدوه..من ضرب وتشويه الى درجة انهم كانو يكتبون في الورقة هدا حمار وتعلق علىظهر التلميذ ويطاف به على الاقسام دون ان يراعوا مشاعر...هدا لتلميذ المسكين وما يترتب على نفسيته وبهذا السلوك الفضيع يقررالتلميذ بان يغادر المدرسة... لايسع المجال لذكر مساوئ هؤلاء المجرمينوليس المعلمين مع الا حترام للقلة القليلة؟اما الان اصبحنا لا نفرق بينالتلميذ والمعلم...كلشي تفلس؟؟زائد السوايع الاضافية اي الجري وراء المادةفقط .. زائد البخل والنكت التي نسمعها عن المعلمين هي واقعية وليست من نسجالخيال راه بحال الاستاد بحال المعلم تعددت السلالم والطبشورة واحدةفما رأيكم ؟؟